لا يهم اذا كانت القصة واقعية أو رمزية لكن الأهم هي أن تعرف ان هذا ما عليك أن تفعله عندما تكون صادقا .. لا تركب قاربهم فيغرقوك
ابق لنفسك . أوجد قيمك .
كن طيب القلب
أنا بقدم هادي القصة يمكن انها رمزية أو واقعية لن هاد مو مهم
لازم نعرف انه مو كل الناس متل بعض "
وعفكرة القصة واقعيــــــــــــــــــــــة
في احد الايام كان هذا الشاب في البيت ينظر الى الtv وفجاة رن جهازة المحمول واذا برقم غريب لايعرف من هوة صاحبة فقام الشاب بلاجابة على هذا الرقم فاذا بصوت انجرف نحو اذنية بنعومة واحساس مرهف لامثيل لة وكانت صاحبة هذا الصوت فتاة فقالت لة هل انتة فلان فقال لها اسف لست فلان فاغلقت الخط ظل هذا الشاب بعد انتهاء المكالمة يفكر بصاحبة هذا الصوت الملائكي وبعد فترة وجيزة عادت واتصلت بة من جديد وقالت لة هل انتة متاكد بانك لست فلان فقال لها نعم انا لست فلان فقالت لة حسنا شكرا لك ولاكن قبل ان تغلق الخط قال لها الشاب لم تبحثين عن فلان فقالت له هذا صديقي وقد تركني منذ فترة ولم اسمع صوتة فاتصلت بك عن طريق الخطأ انا اسفة فقال لها الشاب بكل شجاعة هل من الممكن ان اعرف صاحبة هذا الصوت الرقيق والناعم وبعد سماع هذة الكلمات من الشاب افصحت لة عن اسمها وبعد فترة وجيزة احبها الشاب وبدأ يتصل بها واستطاع الشاب ان يصارحها بحبة لها وقبلت به ولاكن هذة الفتاة لم تحب هذا الشاب بل بدأت بستغلال قلبة الطيب ولم تطلب منة طلب الا ونفذة لها
ولاكن العجيب ان الشاب كان يدرك بنها لاتحبة وتستغلة لمصالحها الشخصية وكتشف ايضا انها كانت تتكلم مع العديد من الشباب غيرة وليس هوة فقط كما اخبرتة ولاكن هذا الشاب لم يفعل كما يفعلون الشباب الاخرين ويتركها وبذالك يصبح مثلهم لايختلف عنهم بشي فاقرر ان يساعدها وان يحاول ان يجعلها تحبة كان الشاب طوال السبعة اشهر لم يراها بل احبها من خلال صوتها فقط واخيرا قرر ان يخبرها بلحقيقة التي يعرفها عنها قال لها ان يدرك بنها لاتحبة وانها تستغلة لمصلحتها الشخصية وانها تتكلم مع العديد من الشباب وليس هوة فقط كما اخبرتة
فاستغربت الفتاة وسألت الشاب لماذا اذا عندما عرف الحقيقة لم يتركها فقال لها بكل بساطة انا مغرم بكي الى درجة الجنون وفي هذة الحظة بدأت الفتاة بذرف الدموع وقالت لة انا لااستحق شخص مثلك ولا استحق كل هذا الحب منك فقالت لة اتركني فقال لها انتي لاتستطيعين ابعادي عنكي فانا احبك واخيرا استطاع هذا الشاب ان يخرج هذة الفتاة من الظلام التي كانت تعيش بة بفضل حبة الصادق والجميل ولان اصبحت هذا الفتاة تحب هذا الشاب حب لايوصف والجميل في الامر انهما كانا في نفس العمر ونجحا معا الى الكلية ولان هوة معها وبقربها الى الابد
ابق لنفسك . أوجد قيمك .
كن طيب القلب
أنا بقدم هادي القصة يمكن انها رمزية أو واقعية لن هاد مو مهم
لازم نعرف انه مو كل الناس متل بعض "
وعفكرة القصة واقعيــــــــــــــــــــــة
في احد الايام كان هذا الشاب في البيت ينظر الى الtv وفجاة رن جهازة المحمول واذا برقم غريب لايعرف من هوة صاحبة فقام الشاب بلاجابة على هذا الرقم فاذا بصوت انجرف نحو اذنية بنعومة واحساس مرهف لامثيل لة وكانت صاحبة هذا الصوت فتاة فقالت لة هل انتة فلان فقال لها اسف لست فلان فاغلقت الخط ظل هذا الشاب بعد انتهاء المكالمة يفكر بصاحبة هذا الصوت الملائكي وبعد فترة وجيزة عادت واتصلت بة من جديد وقالت لة هل انتة متاكد بانك لست فلان فقال لها نعم انا لست فلان فقالت لة حسنا شكرا لك ولاكن قبل ان تغلق الخط قال لها الشاب لم تبحثين عن فلان فقالت له هذا صديقي وقد تركني منذ فترة ولم اسمع صوتة فاتصلت بك عن طريق الخطأ انا اسفة فقال لها الشاب بكل شجاعة هل من الممكن ان اعرف صاحبة هذا الصوت الرقيق والناعم وبعد سماع هذة الكلمات من الشاب افصحت لة عن اسمها وبعد فترة وجيزة احبها الشاب وبدأ يتصل بها واستطاع الشاب ان يصارحها بحبة لها وقبلت به ولاكن هذة الفتاة لم تحب هذا الشاب بل بدأت بستغلال قلبة الطيب ولم تطلب منة طلب الا ونفذة لها
ولاكن العجيب ان الشاب كان يدرك بنها لاتحبة وتستغلة لمصالحها الشخصية وكتشف ايضا انها كانت تتكلم مع العديد من الشباب غيرة وليس هوة فقط كما اخبرتة ولاكن هذا الشاب لم يفعل كما يفعلون الشباب الاخرين ويتركها وبذالك يصبح مثلهم لايختلف عنهم بشي فاقرر ان يساعدها وان يحاول ان يجعلها تحبة كان الشاب طوال السبعة اشهر لم يراها بل احبها من خلال صوتها فقط واخيرا قرر ان يخبرها بلحقيقة التي يعرفها عنها قال لها ان يدرك بنها لاتحبة وانها تستغلة لمصلحتها الشخصية وانها تتكلم مع العديد من الشباب وليس هوة فقط كما اخبرتة
فاستغربت الفتاة وسألت الشاب لماذا اذا عندما عرف الحقيقة لم يتركها فقال لها بكل بساطة انا مغرم بكي الى درجة الجنون وفي هذة الحظة بدأت الفتاة بذرف الدموع وقالت لة انا لااستحق شخص مثلك ولا استحق كل هذا الحب منك فقالت لة اتركني فقال لها انتي لاتستطيعين ابعادي عنكي فانا احبك واخيرا استطاع هذا الشاب ان يخرج هذة الفتاة من الظلام التي كانت تعيش بة بفضل حبة الصادق والجميل ولان اصبحت هذا الفتاة تحب هذا الشاب حب لايوصف والجميل في الامر انهما كانا في نفس العمر ونجحا معا الى الكلية ولان هوة معها وبقربها الى الابد