أكمل دور المسرحية ..
ولكني لم انجح
ان اركع على ركبتي وادفن وجهي بكفاي وابكي
لست ماهرة في هذا الدور عزيزي .. ولا احبه ..
اتسـأل اين ذهب العقل منك . ؟
دعني اتسأل بصوت عال
اين ذهب ؟
والى أين تركض بخيالك ؟
خاب ظنك ..ولم يخب ظني ..
خاب ظنك
انني الان اكمل دور المسرحية ..
هناك فصل لم ينتهي وبعدها سيسدل الستار ..
الن تلقني للفصل الاخير للمشهد الاخير ..
لا جمهور هنا
سوى اشباح ترسمها مخيتلك الان ..
كنت طفلة .. عزيزي ركضت اليك ..
وبصدق لم اخشى الا ان تعرقل مسيرتي اليك ..
دفعتني بلطف لاعود فرفضت ..
كبرت لاجلك .. وعُدت بإتجاهك .
قلت لك احبك الاولى ببكاء .. وتلتها احبك .. واخيرا احبك ببكاء ايضاَ ..
قلت لك ( عدني ) فلم تستجب ..
وهكذا كانت النهاية .. بصدق تواعدنا ان نجعل العقل يرى الامور .. فعرف حقيقة ما اخفاها القلب
سرنا في اتجاهين متضادين .. بخطوات تسير للخلف حتى لا نفقد روية احدانا للاخر ..
وتوقفنا بحيث اصبحنا بعدين .. في ذات الوقت الذي نرى فيه بعضنا البعض
كان المنطق من يتحكم في النهاية
وبدون ندم . لا منك ولا مني
جعلنا القدر يكتب النهاية ونحن نبتسم ولو كانت ابتسامة مريرة ..
رغم ذلك كنت دائمة الذكر بذكرياتي معك .
دائمة الذكر باسمك..
قلنا وداعا .. وبعدها عدت للاماكن .. لتعيدني اليك ..
.. كيف دوري الان ..
صدقني .. انت تصـر بانني ممثلة .. لان ثقتك في ذاتك وفي نفسك معدومة ..
مازالت لاتصدق كيف ان يكون لك من تحبك بهذا الجنون ..
مسكين انت يا حبيبي .. مسكين انت يا حبيبي ..
لن اجرحك كما تفعل معي .. فلقد فعلتها ذات يوم وندمت ..
مازلت احب عيناك .. واهدابك ونونها .. وارنوا للرحيل اليك بخيالي .. واغار من فنجان قهوتك..
ولكنني اكررها
احترامي مازال قائم ..
وجسور المحبة قائمة ..
الا اني مروري عليها هو المستحيل
ولكني لم انجح
ان اركع على ركبتي وادفن وجهي بكفاي وابكي
لست ماهرة في هذا الدور عزيزي .. ولا احبه ..
اتسـأل اين ذهب العقل منك . ؟
دعني اتسأل بصوت عال
اين ذهب ؟
والى أين تركض بخيالك ؟
خاب ظنك ..ولم يخب ظني ..
خاب ظنك
انني الان اكمل دور المسرحية ..
هناك فصل لم ينتهي وبعدها سيسدل الستار ..
الن تلقني للفصل الاخير للمشهد الاخير ..
لا جمهور هنا
سوى اشباح ترسمها مخيتلك الان ..
كنت طفلة .. عزيزي ركضت اليك ..
وبصدق لم اخشى الا ان تعرقل مسيرتي اليك ..
دفعتني بلطف لاعود فرفضت ..
كبرت لاجلك .. وعُدت بإتجاهك .
قلت لك احبك الاولى ببكاء .. وتلتها احبك .. واخيرا احبك ببكاء ايضاَ ..
قلت لك ( عدني ) فلم تستجب ..
وهكذا كانت النهاية .. بصدق تواعدنا ان نجعل العقل يرى الامور .. فعرف حقيقة ما اخفاها القلب
سرنا في اتجاهين متضادين .. بخطوات تسير للخلف حتى لا نفقد روية احدانا للاخر ..
وتوقفنا بحيث اصبحنا بعدين .. في ذات الوقت الذي نرى فيه بعضنا البعض
كان المنطق من يتحكم في النهاية
وبدون ندم . لا منك ولا مني
جعلنا القدر يكتب النهاية ونحن نبتسم ولو كانت ابتسامة مريرة ..
رغم ذلك كنت دائمة الذكر بذكرياتي معك .
دائمة الذكر باسمك..
قلنا وداعا .. وبعدها عدت للاماكن .. لتعيدني اليك ..
.. كيف دوري الان ..
صدقني .. انت تصـر بانني ممثلة .. لان ثقتك في ذاتك وفي نفسك معدومة ..
مازالت لاتصدق كيف ان يكون لك من تحبك بهذا الجنون ..
مسكين انت يا حبيبي .. مسكين انت يا حبيبي ..
لن اجرحك كما تفعل معي .. فلقد فعلتها ذات يوم وندمت ..
مازلت احب عيناك .. واهدابك ونونها .. وارنوا للرحيل اليك بخيالي .. واغار من فنجان قهوتك..
ولكنني اكررها
احترامي مازال قائم ..
وجسور المحبة قائمة ..
الا اني مروري عليها هو المستحيل