[size=18] ان الرحيم
القلب هو مفتاح السعادة و القلب هو مصدر الفرح و القلب هو
مصدر المعرفة و القلب هو مصدر الايمان و القلب ادا صلح
صلح الجسد كله و ادا فسد فسد الجسد كله.
و لدلك عليك ان تحافظي على قلبك ليكون طيبا طاهرا تشعرين
معه بحياة طيبة مستقرة سعيدة ولكي تحافظي على قلبك عليك
بما يلي:
_ لا تغضبي حيث ان الغضب هو بداية كل سوء او المفتاح
لكل خراب وهو الحامل لكل المهالك.
_لا تتملك الكراهيةلشخص من قلبك حتى لا يمرض قلبك وفي
نفس الوقت لن يغير طبيعة من تكرهين .
_اياك و الحقد او الحسد فانهما من مدمرات القلب.
_اياك و الغيبة و النميمة فانهما من مفاسد القلب و المجتمع.
_اياك و الكدب او الرياء فانهما من علامات عدم الايمان
و بهما يكون الخسران في الدنيا و الاخرة.
_اياك من الغفلة عن دكر الله تعالى و تسلحي بكثرة الطاعات.
_عليك بمصاحبة الاخيار فهم العون عند الشدة و الملاد عند
الضيق وطوق النجاه عند الغرق.
_اياك و التمني باكثر من امكاناتك لانها بداية الهم و الغم ولا
ياتي لصاحبها بخير.
_عليك بالعلم و المعرفة و المداومة عليها.
_ولا تنسي دائما قربك من الله تعالى بالطاعات و البعد عن
المعاصي و اعلمي ان القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمان
يقلبها كيف يشاء.[/size]
القلب هو مفتاح السعادة و القلب هو مصدر الفرح و القلب هو
مصدر المعرفة و القلب هو مصدر الايمان و القلب ادا صلح
صلح الجسد كله و ادا فسد فسد الجسد كله.
و لدلك عليك ان تحافظي على قلبك ليكون طيبا طاهرا تشعرين
معه بحياة طيبة مستقرة سعيدة ولكي تحافظي على قلبك عليك
بما يلي:
_ لا تغضبي حيث ان الغضب هو بداية كل سوء او المفتاح
لكل خراب وهو الحامل لكل المهالك.
_لا تتملك الكراهيةلشخص من قلبك حتى لا يمرض قلبك وفي
نفس الوقت لن يغير طبيعة من تكرهين .
_اياك و الحقد او الحسد فانهما من مدمرات القلب.
_اياك و الغيبة و النميمة فانهما من مفاسد القلب و المجتمع.
_اياك و الكدب او الرياء فانهما من علامات عدم الايمان
و بهما يكون الخسران في الدنيا و الاخرة.
_اياك من الغفلة عن دكر الله تعالى و تسلحي بكثرة الطاعات.
_عليك بمصاحبة الاخيار فهم العون عند الشدة و الملاد عند
الضيق وطوق النجاه عند الغرق.
_اياك و التمني باكثر من امكاناتك لانها بداية الهم و الغم ولا
ياتي لصاحبها بخير.
_عليك بالعلم و المعرفة و المداومة عليها.
_ولا تنسي دائما قربك من الله تعالى بالطاعات و البعد عن
المعاصي و اعلمي ان القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمان
يقلبها كيف يشاء.[/size]