كـيف تصل الى القمــة...!!!

بســم الله الرحمن الرحيم

هذه القصة اعجبتني كثيرا فأحببت ان احكيها لكم واتمنى ان تنال استحسانكم واعجابكم

..في قديم الزمان كان هنالك ثلاث ضفادع صغيرة قررت فيما بينها ان تنظم سباقا للوصول الى قمة جبل عال.....تجمع الجمهور عند قمة الجبل مع بعضهم لتشجيع ومساندة الضفادع الصغيرة واعطائهم الروح المعنوية****وبدأ السباق*** حتى نكون صادقين واحد من الجمهور كان حقا يؤمن ان هؤلاء الضفادع الصغيرة ستستطيع الوصول الى القمة ولكن..!! هناك صوت قادم...
"لالا,الطريق صعبة جدا",,,,"انهم لن يستطيعو ابدا الوصول الى القمة" او "انهم لن ينجحو ابدا الطريق صعبة والجبل عال جدا"...وفعلا,بدأ الضفادع بالسقوط واحدا تلو الاخر ما عدا اولئك الذين كان عندهم الاصرار والروح المعنوية للوصول للنهاية خطوة فخطوة لانهم كانو متأكدين انهم ان اصروا على ما يريدون فسوف يصلون الى الاعلى...والاعلى. المهم مازال السباق لم ينتهي ومازال الجمهور (يشجع) ان صح التعبير "هو صعب جدا..لالا لااحد سينجح" واستمرت الضفادع الغيرة بلاستسلام .. ولكن!! كان هناك واحد فقط لم يستسلم بل استمر بالتقدم. فأستغرب الجمهور ايما استغراب وفي كل مرة كانو يقولون سوف يفشل هذه هي النهاية ولكنه  حقا لم يفعل بل استمر بالتقدم...كل الضفادع الصغيرة كانت قد استسلمت فقط هذا الاخير هو من يظل يحاول جاهدا وهو الوحيد ايضا من استطاع ان يفوز بالسباق... والان الجميع يريد ان يعرف كيف استطاع هذا الضفدع ان يصل اى الهدف فسأله احد المتسابقين عن السببب فتبين.......ان الضفدع كان (اصـــم)....... الحكمة من القصة هو انه لاتصغي ابدا للمحبطين والسلبيين والمتشائمين لانهم سيمسكون نصف حلمك الكبير ويجعلوه بعيدا عنك لان كل شئ تسمعة اونقرؤه قد يكون له تأثير كبير على اسلوبك وطموحاتك واحلامك لذا,كن ايجابيا دائما والامر الاكثر اهمية هو : كن اصما عندما يحاول اي شخص ان يقول لك لنك لاتستطيع تحقيق شي معين في حياتك وقل لنفسك دائما [u](((انا استطــــيع فعل ذلك))) وانظر الى السماء دائما واعلم ان هناك رب لك هو اقدر على ان يحقق لك كل شئ
تريده او تحلم به ان توكلت عليه....


القصة بلانجليزي>>>>

Once upon a time there were bunch of little frogs who has arrange running contest, their goals are to catch the peak of the high tower
The audiences gathering together circling the tower to watch the contest and to gives support and spirits to the contestants
The racer begin…
to be honest:
None of the audiences really believes that those little frogs could reach the peak of high tower.
There’s a sounds:
“Oh, the road too difficult!!
They will never comes to the peak. “
or:
“There is no chance to be succeed.. the tower to high…!!
One by one the little frogs falling…
… Except those who still have the spirits to reach the tower step by step slowly but sure reach the higher.. and the highest..
to give applause
“It’s too difficult!!! No one will succeed!”

There more little frogs who were tired and gave up…
…but there is one who still continue till the highest…
the little frog never give up!
When at last the others was given up to reach the tower peak. Only one little frog who tried hard and the only one who could reach the peak at last!
ALL others little frogs wants to know how this little frog could managed to reach the peak?
One contestant asking how this little frog made it to have the strength to reach the goals?

apparently …
The little frog whose winning the contest is deaf!!!!
the wisdom of this story is:
Don’t ever listen to people who has negative and pessimist because they will grab half of your huge dream and make it far away from you.
Always thinking any wise words in earth.
Because everything that you heard and you read can influenced your behave!
So:
Always be….
POSITIVE!
and the most important thing is:
Try to be a Deaf when someone saying that you could not reach your goals!
Always think:
I can do this!

هذه القصة تدعم مغزى قصة الضفدع

في أحد الصفوف الدراسية

أسهب المدرس في شرح الدرس الجديد الصعب

والطلاب كلهم أذان صاغية

إلا واحد منهم....

قد غفى على مقعده طيلة الدرس

وبعد انتهاء الشرح كتب المدرس مسألة على السبورة

قائلاً لطلابه : هذي مسألة صعبة جداً

وقد حاول كثير غيركم حلها

لكن ...

عجز واستسلم

( يعني مسألة تعجيزية )

أعطيكم أسبوعاً من اليوم لتجدوا الحل

ومن يجده سينال درجة ممتازة في مادتي

وخرج الأستاذ.....

وعندها استيقظ الطالب النائم

وسأل :

ما هذه المسألة؟؟؟؟؟

أجاب أصدقائه بسخرية منه :

صباح الخير

وظيفة بيتية

حلّها يا شاطر....

....وانصرف الجميع

لكن أحدا منهم لم يحاول حلها

ولم يكلف نفسه عناء التفكير بمسألة

يعرف مسبقا أنها مستحيلة

لأن كلمة المدرس علقت بأذهانهم

(( تعجيزية ))

........

(( تعجيزية ))

إلا صديقنا النائم الذي لم يسمع ولم يعرف أنها كانت كذلك

لذلك....

وفي الأسبوع التالي

دخل المدرس صفه وسأل بثقة :

لم يأت أحدكم بالحل الصحيح .....صحيح ؟؟؟!!!

ووسط ذهول زملائه تقدم صديقنا الذي أمضى درسه نائماً

تقدم إلى أستاذه بحل المسألة

وكان الحل الصحيح

الذي لم يجده زميل مستيقظ

.................

كيف وقد كان نائما؟؟؟؟؟؟؟


كيف ولم يستمع لشرح مدرسه ؟؟؟؟؟؟؟

السبب أنه لم يتعرض للبرمجة السلبية بأن المسألة تعجيزية

و حاول و جرب و وصل للحل..بينما اللآخرون أقنعوا أنفسهم أن الحل مستحيل