بسم الله الحى الذى لايموت الذى ليس كمثله شئ وهو على كل شئ قدير
ظهر من فتره ونحن فى غفله مخطط شيطانى أمريكى تحت اسم [مثلث التوحيد]يريدون ان يحرفو القرآن الحنيف مثل البهائيين لقد اختارو فى هذا الكتاب من كل دين ما يناسبهم يحرمون الحلال ويحللون الحرام لقد اخذو من القرآن والانجيل والتوراه ...
اعوذ بالله كأنها لعبه وقد وصل بهم التبجح بأن قالو هو موجه للمسلمين والعرب
الى متى سنزل مكتوفى الايدى
لقد سبو ديننا...
وقد سبو رسولناعليه أفضل الصلاه والسلام...
ويريدون ان نتبع ما صنعته ايديهم...
ليست بغريبه عنهم فقد فعلوها من قبل عندما حرفو الانجيل
عندما بشر بالاسلام والرسول صلى الله عليه وسلم
ولكن الله يأبى أن يمسس القرآن سوء فهو محمى من الله عز وجل
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه كالقابض على الجمر
وفي رواية الترمذي: يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر.
قال العلماء: وذلك لكثرة الفساد والفتن والمغريات وقلة الأعوان على الطاعة، ولمشقة التمسك بالدين واتباع السنة يكون الملتزم بدينه كالقابض على الجمر أو الشوك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها) فقال قائل: (ومن قلة نحن يومئذ؟)
قال: ( بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن) فقال قائل: (يا رسول الله ! وما الوهن ؟) قال: (حب الدنيا وكراهية الموت ) المصدر: سنن أبي داود
أخوانى دعونا نكون كالممسكين على الجمر وننصر دينناالحنيف
اللهم ابعد الوهن عن قلوبنا وانصرنا على القوم الكافرين
ظهر من فتره ونحن فى غفله مخطط شيطانى أمريكى تحت اسم [مثلث التوحيد]يريدون ان يحرفو القرآن الحنيف مثل البهائيين لقد اختارو فى هذا الكتاب من كل دين ما يناسبهم يحرمون الحلال ويحللون الحرام لقد اخذو من القرآن والانجيل والتوراه ...
اعوذ بالله كأنها لعبه وقد وصل بهم التبجح بأن قالو هو موجه للمسلمين والعرب
الى متى سنزل مكتوفى الايدى
لقد سبو ديننا...
وقد سبو رسولناعليه أفضل الصلاه والسلام...
ويريدون ان نتبع ما صنعته ايديهم...
ليست بغريبه عنهم فقد فعلوها من قبل عندما حرفو الانجيل
عندما بشر بالاسلام والرسول صلى الله عليه وسلم
ولكن الله يأبى أن يمسس القرآن سوء فهو محمى من الله عز وجل
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه كالقابض على الجمر
وفي رواية الترمذي: يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر.
قال العلماء: وذلك لكثرة الفساد والفتن والمغريات وقلة الأعوان على الطاعة، ولمشقة التمسك بالدين واتباع السنة يكون الملتزم بدينه كالقابض على الجمر أو الشوك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها) فقال قائل: (ومن قلة نحن يومئذ؟)
قال: ( بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن) فقال قائل: (يا رسول الله ! وما الوهن ؟) قال: (حب الدنيا وكراهية الموت ) المصدر: سنن أبي داود
أخوانى دعونا نكون كالممسكين على الجمر وننصر دينناالحنيف
اللهم ابعد الوهن عن قلوبنا وانصرنا على القوم الكافرين